اقترح رئيس اللجنة الوطنية الأولمبية التونسية، محرز بوصيان، فكرة تنظيم
الدول المغاربية الثلاثة "الجزائر وتونس والمغرب" لدورة الألعاب الأولمبية
خلال السنوات المقبلة. مؤكدا أن هذه البلدان بتعاونها ستكون قادرة على
احتضان موعدا أولمبيا بكل جدارة.
وقال بوصيان في حديث خص به وكالة الأناضول التركية، الأحد، "إن بلدان شمال إفريقيا تونس والجزائر والمغرب قادرة بتوحيد كل إمكانياتها أن تنظم دورة للألعاب الأولمبية، وهو ما يتطلب جاهزية ورغبة من حكومات هذه البلدان في تنظيم مثل هذه المسابقات الدولية".
وأوضح رئيس اللجنة الأولمبية التونسية التي تأسست في عام 1957، "أن تنظيم دورة أولمبية يحتاج حشدًا ماليا ولوجستيا كبيرا وتوفير بنية تحتية متطورة وشبكة اتصالات ونقل وخدمات وسياحة في مستوى عالٍ".
ويرى بوصيان (56 عاما) الذي يقود اللجنة الأولمبية التونسية منذ 3 سنوات، أن فكرة تنظيم الدول المغاربية لإحدى دورات الأولمبياد، يعززه المشروع الذي وضعه رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، توماس باخ، والخاص بإمكانية تقديم دولتين أو ثلاثة بمشروع من أجل تنظيم دورة للألعاب الأولمبية.
ومعلوم أن الدورة المقبلة من الألعاب الأولمبية المقررة عام 2020 ستكون بمدينة طوكيو اليابانية. بينما تتنافس على دورة 2024 تتنافس باريس ولوس أنجلوس.
وقال بوصيان في حديث خص به وكالة الأناضول التركية، الأحد، "إن بلدان شمال إفريقيا تونس والجزائر والمغرب قادرة بتوحيد كل إمكانياتها أن تنظم دورة للألعاب الأولمبية، وهو ما يتطلب جاهزية ورغبة من حكومات هذه البلدان في تنظيم مثل هذه المسابقات الدولية".
وأوضح رئيس اللجنة الأولمبية التونسية التي تأسست في عام 1957، "أن تنظيم دورة أولمبية يحتاج حشدًا ماليا ولوجستيا كبيرا وتوفير بنية تحتية متطورة وشبكة اتصالات ونقل وخدمات وسياحة في مستوى عالٍ".
ويرى بوصيان (56 عاما) الذي يقود اللجنة الأولمبية التونسية منذ 3 سنوات، أن فكرة تنظيم الدول المغاربية لإحدى دورات الأولمبياد، يعززه المشروع الذي وضعه رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، توماس باخ، والخاص بإمكانية تقديم دولتين أو ثلاثة بمشروع من أجل تنظيم دورة للألعاب الأولمبية.
ومعلوم أن الدورة المقبلة من الألعاب الأولمبية المقررة عام 2020 ستكون بمدينة طوكيو اليابانية. بينما تتنافس على دورة 2024 تتنافس باريس ولوس أنجلوس.